منذ ٢٠١٨: أخصّائي ومدرب متمرّس، ومرشد، وصانع محتوى، في التجارة الإلكترونية والعمل الحر عبر الإنترنت، وصناعة العلامة التجارية الشخصية وبناء السمعة المهنيّة الرقميّة، وأساسيات التحول الرقمي وإدارة المشاريع.
مهتم ببرامج تمكين وتنمية الشباب السعودي والعربي، وبناء القدرات الرقمية والمهارات الشخصية وتطوير الكفاءات المهنيّة، وتنمية شبكة العلاقات الاحترافية واستكشاف فرص المستقبل. وإضافة قيمة للمجتمع من خلال مجال الاختصاص والخبرة.
مشارك في تقديم وتنفيذ أكثر من ١٠٠ ورشة عمل وبرنامج تدريبي وجلسة حوارية، بالتعاون مع أكثر من ٥٠ جهة سعودّية وخليجية وعالميّة.
مدرب معتمد لدى (قوقل) للتعليم. وكاتب مقالات على منصة (هارفارد بزنس ريفيو) العربية.
خرّيج برنامج مؤسسة "مسك" للقيادات الشابة (قيادات سعودية 10X) وعدد من برامج ومعسكرات التدريب الاحترافية في مجال صناعة القادة الشباب وتأهيل العاملين مع الشباب وفق المنهجيّات البنّاءة (التنمية الشبابيّة الإيجابيّة). شغوف بتمكين الشباب في المجالات المتصلة بتحقيق رؤية السعودية ٢٠٣٠ واستكشاف فرص النمو والتطور من خلالها.
مؤسس ومقدم البرنامج الصوتي (بودكاستي | PodcastE). الفائز ضمن قائمة أفضل المشاريع المتخرجة من مبادرة (بودكاست الشباب العربي ٢)، على مستوى المشاركات من العالم العربي، برعاية مركز الشباب العربي (الإمارات).
اعرف أكثر:
ميثاق تمكين الشباب العربي
ميثاق شرَفيّ تم توقيعه أثناء المشاركة في الاجتماع العربي للقيادات الشابة (ضمن فعاليات القمة العالمية للحكومات في دبي ٢٠٢٣)، للتعهد ببذل الجهد في تمكين الشباب العربي. هذا نصّه:
[أتعهد على نفسي، ومن خلال عملي وشخصي، بأن أضع مصلحة الشباب الفضلى نُصب عيني في كل قرار أتخذه، وأن أكون حارساً على أحلام شباب أمتي وطموحاتهم، وأن أبذل قصارى جهدي لتمكين الشباب من خلال بناء شخصيتهم وتعزيز قدراتهم وتوسيع معارفهم، وتوفير مساحات آمنة وممكنة لهم ومنصات حاضنة لطاقتهم، للتعبير عن أنفسهم وللإبداع والابتكار، لتعزيز مشاركتهم وتفعيل دورهم في المجتمع، وألا أدخر فرصة للاستثمار في طاقاتهم، لخدمة أوطانهم وتحقيق غاياتهم منطلقين من قيمهم العربية الأصيلة.
وأشهد أن الشباب العربي هم الحل وليس المشكلة، الفرصة وليس التحدي، المبتكرون وليسوا المستهلكين، المبادرون وليسوا المتلقين، وهم يقظة الأمل ونهضة الأمة. وعليه أوقع. حسين علي الحاجي]
اشترك في القائمة البريدية